بحث علمي – التلوث الجوي ودور المركبات الكهربائية في الحماية من الخرف

تشير الدراسة إلى أن الجسيمات المحمولة جواً تسبب كتلاً سامة من البروتينات في الدماغ وهي السمات المميزة لمرض الخرف المصحوب بأجسام لوي

ما هو موقفك؟ لماذا نؤيد التكنولوجيا الغير معتمدة على احتراق الوقود، مثل السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات، وكهربة التدفئة، وتقنيات مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح؟

 “تشير الأبحاث إلى أن تلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة يمكن أن يؤدي إلى أشكال مدمرة من الخرف، وذلك من خلال تحفيز تكوين كتل بروتينية سامة تدمر الخلايا العصبية أثناء انتشارها في الدماغ.”

“لهذه النتيجة آثار عميقة على الوقاية من هذا الاضطراب العصبي التنكسي، الذي يصيب الملايين حول العالم، حيث يدعو العلماء إلى تضافر الجهود لتحسين جودة الهواء من خلال *خفض الانبعاثات الناتجة عن النشاط الصناعي* و*عوادم السيارات*، و*تقليل حرق الأخشاب* في المنازل.” وبالطبع، دعونا لا ننسى الانبعاثات الهائلة من ملايين حارقات الوقود هذا الشتاء.

مقال الجارديان هنا